كثرت منذ مدة الاشاعات وخاصة على وسائل الاتصال الاجتماعية هو ما أصبح يهدد وسائل الاتصال الاخرى كالصحافة الورقية والتلفزة في نشر الأخبار والعلاقات الاجتماعية. وتهم هذه الاشاعات في المدة الاخيرة وبعد قيام حملة مقاومة الفساد، الأموال والرشاوي التي يتحصل عليها عدد من المسؤولين في السابق على وجه الخصوص ولا سيّما المتأتية من هبات قطريّة. وحتى نضع حدا لمثل هذه الاشاعات فإنه من المقترح على الهيئات الرسمية أن يقوموا بتدقيقات في الحسابات البنكية والأملاك العقارية لمختلف المسؤولين حتى نتبين الحقيقة في كل هذه الشائعات التي بدأت تأخذ مكانا كبيرا في الفضاءات الاجتماعيات والاخطبوطات الفايسبوكية والحوارات العائلية.