افترقوا بين حدود الافتراق الأسري، أمه تركته لمصيره والأب فعل كذلك،كبر بين جفاء الاب ورفض الأم العودة للعش الدافئ الاسري، بقي وحيدا وكبر شريدا حتى اختطفه علي بابا وصحبه، وقيل اراد ان يعوض احد الذين استقالوا بسبب العجز واختلط معهم سارقا جديدا ولما اشتد عوده اول شيء فعله هو سرقة بيت امه التي اعادت حياتها من جديد ثم سرق بعدها بيت أبيه الذي عوّض امه بامراة اخرى...ونال بالتالي استحسان علي بابا زعيمه...واصبح بالتالي مرسما شرعيا في قائمة الاربعين...