كتب الحبيب الهمامي منذ أوّل يوم من 2018 شدّت بعضها بلا جس نبض ولا أسلوب تحت حس مس انطلقوا مباشرة في الزيادات على طول عطاونا الحس وكان عجبكم والّي عندو ريح يذرّي عشرة الزيادات.. انطلقت منذ اليوم الأوّل أي من المرسى بدينا نقذفوا فعلتها الحكومة الوطنيّة زادت كما نقول زادوا في الطنبور نغمة وربّي يستر لا يشاوروا ولا يناروا عامل في البناء هذا قوله ... يريدوننا أن نصبر ويقولون بربّي أصبروا في حين أنّ جماعة الحكومة لم يصبروا منذ بداية العام حلّوا فينا مرمّة زيد زيد وجهار بهار في النهار وكأنّ الزيادة هي غايتهم الوحيدة لانقاذ البلاد وزيد لا شاوروا ولا يناوروا على طول بداوا يهزّوا وينفضوا شعّلوها وقالوا الدخان منين وقال موظّف في التربية ... لا أدري ماذا يقصدون شعلوها وقالوا الدّخان منين التونسي يشهق ما يلحق وهوما زادوا عليه زيد زيد ظهر البهيم وفا وهم زايدين على قدّام والواحد منا هو مليح وزاد عليه الرّيح البدء بالمحروقات ومازال مازال ممرّضة أجابت ... أظنّ ،ّنّنا نعرف الحكومة معرفة جيّدة وكنا نعرف أنهم سيواصلون الزيادات في 2018 وهم أيضا يعرفون أننا ما عادش فينا المعالق وصلت للخالق ولكن هم لا يهمهم من أين سندفع وكأنهم يقيسوننا على أحوالهم المترفهة.. الحكومة والأيادي المرتعشة صاحبة مركز اعلاميّة قالت ... زيد الماء زيد الدقيق كلّ يوم يطلعوا بطلعة ويخرج وزير ويكذّب الزيادات ونسمع تاجرا يؤكّدها ويحلف ويتكتّف.. وهكذا تعود الأيادي المرتعشة هذا يؤكّب والاخر يكذّب والنتيجة الزيادة خراب بيوت