أكدت صحيفة النهار الجزائرية ان سيدة تبلغ من السن 47 عاما تعمل حارسة بأحد المواقف اقدمت مع ابنتها القاصر وهي الصحية وتبلغ من السن 17 ، وصديقتها في البليدة الجزائرية من الانتقام من شاب يبلغ من السن 23 عاما اعتدى على ابنتها جنسيا،وذلك من خلال استدراجه ثم تقييده والتفنن في تعذيبه باستعمال صاعق كهربائي ثم اغتصابه وارغامه على شرب الفضلات البشرية«البول»،مع العلم وان الشاب سائق سيارة اجرة وقد قاموا بتكميم فمه بقطعة قماش ثم الاعتداء عليه جنسيا بواسطة عصا بعد ضربه بها،هذا وحسب مصدر صحفي جزائري للصريح خلفت القضية ردود افعال كبر وقد تم القاء القبض على المتهمين من قبل الدرك الجزائري في حين تحصنت امرأه بالفرار.