وانطلقت فترة المديح الصّريح في قنواتنا التلفزيّة الانطلاقة كانت باكرة من منوعة تبثّ على التاسعة ينشّطها الأمين قارة وباقي عناصر منوعة اكسترا وأغلب هؤلاء شاركوا في سيتكوم سبعة صبايا ومنذ البداية انطلق المدح السيتكوم وتشجيعا له وصفناه وصفا مشجّعا هو أقل رداءة من دنيا أخرى وهو وصف يخلو من كلّ قساوة ويضع العمل في اطار يبعث على التفاؤل كأوّل محاولة لهذا الفريق وكنا نظنّ أن المدح لهذه السلسلة لا يختصر على شكون شكّار العروسة الاّ أنهم تجاوزا ذلك ولقاو المدينة خالية قيّموا فيها الاذان ووصل بهم الامر الى اقصاء المسلسل الناجح جدا علي شورّب فاحدى المشاركات في سبعة صبايا ألقت بالمسلسل المذكور عرض الحائط حيث دخلت في النيران الصديقة فاذا بها نيران عدوّ بأتم معنى العداوة نتفهّم ما ذهب اليه بعضهم وعلى رأسهم أمين قارة حيث أرادوا تشجيع المشاركين في سبعة صبايا لكن المشاركة تتطلّب التشجيع ولا تتطلّب التبندير والتطبيل وأنا أو لا أحد ونحن في المرتبة الأولى والبقية الشكارة والبحر هذا خطأ فادح من المنوعة أرجو أن يقع تداركه