كتب غازي الشواشي عضو المكتب التنفيذي لحزب «التيّار الديمقراطي» الذي يترأسه محمد عبّو فقال في سلسلة من الإصدارات الفايسبوكية المنفصلة على صفحته الرسمية :«بالرغم من هفواته الكثيرة فإن تغيير لطفي بن جدو من على رأس وزارة الداخلية في هذه المرحلة الصعبة والحساسة التي تمر بها بلادنا قد يدخل ارتباكا على أداء الوزارة ومنها على أداء كامل الحكومة...». «حامد القروي قالكم في اجتماع نظمه حزبه الجديد في القيروان تحت حماية الأمن الجمهوري بأن حركته امتداد للحركة الدستورية التي بنت الدولة العصرية وأن إنشاء حركته جاء بغاية إنقاذ البلاد. الحمد لله الثورة على الطريق السليم...». «الحزب الجمهوري يمكن تسميته بحزب العمليات الانتحارية والذي لحسن حظه ما زال ينتظر نجاح أول عملية له .....!». «انحلال «الترويكا» بمجرد تركيز حكومة المهدي جمعة والكل سيصبح في صف المعارضة ربي يستر حكومة التكنوكرات».