بنهاية الموسم الحالي تأكد رحيل الهيئة المديرة للفريق غير مأسوف عليها وكذلك أغلب اللاعبين الذين عجزوا عن تقديم الإضافة بما أفرز نتائج متواضعة وعليه بات من الضروري بالنسبة إلى المسؤولين الجدد انتداب مدرب كفء قبل تحديد حاجيات المجموعة في مستوى العناصر القادرة على تقديم الإضافة المرجوة ولا ننسى الاهتمام بأصناف الشبان الذين عانوا من التهميش . تركة ثقيلة اقتنع الأغلبية في باجة بان الهيئة الحالية تركت ارثا ثقيلا وهو ما يفسر العزوف عن الترشح لرئاسة الأولمبي الباجي إلى حد كتابة هذه الأسطر والأمل قائم حول تطوع بعض الأسماء والتضحية بالغالي والنفيس من أجل المساهمة في اعادة إشعاع الأولمبي الباجي .