سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الطاهر خنتاش" رئيس لجنة التنظيم بالجامعة التونسية لكرة القدم: انضمامي الى احدى القائمات الانتخابية مجرد فبركة شائعات.. والاسماء المرشحة لرئاسة الجامعة لا تفوقني في شيء !
" راجت في الفترة الاخيرة اخبار مفادها ان العضو الجامعي الطاهر الخنتاش رئيس لجنة التنظيم بجامعة الكرة ينوي الانضمام الى بعض القائمات التي تعتزم دخول انتخابات المكتب الجامعي وقد حملت الاخبار الطاهر خنتاش تارة الى قائمة طارق ذياب وطورا الى قائمة زياد التلمساني في الوقت الذي تتحدث فيه اطراف اخرى عن تعلق هذا الاخير بالمكتب الجامعي الحالي ورفضه لكل الاغراءات. التونسية اتصلت بالطاهر خنتاش لمعرفة الخبر اليقين فاكد لنا ان كل ما راج في الآونة الاخيرة عن اعتزامه دخول الانتخابات الجامعية ضمن قائمة جديدة لا اساس له من الصحة وانه لن يكون عضوا في قائمة طارق ذياب أو زياد التلمساني أو غيره من بقية المرشحين مضيفا انه لا يدري الغاية الحقيقية وراء تسريب هذه الشائعات والاطراف التي تقف وراءها مشددا على انه لم ولن يفكر في الامر لان كرسي الجامعة لم يعد يستهويه وحتى ان فكر في الامر كما ادعى البعض فالاولى به ان يكون على رأس قائمة ليكون هو الرئيس المرتقب معتبرا انه يفوق كل الاسماء المترشحة لرئاسة الجامعة على المستويين العلمي والمهني فهو ذو مستوى تعليمي عال وله من الخبرة والحنكة في عالم التسيير ما يجعله يسير في طريق مفتوح... الطاهر خنتاش أكد ان طارق ذياب وزياد التلمساني ومنجي بحر ومحمد عشاب وغيرهم ممن يعتزمون الترشح لرئاسة الجامعة لا يفوقونه في شيء وهذه حقيقة لا تخفى على أحد لذلك فان حكاية انضمامه الى احدى القائمات الانتخابية عارية تماما من الصحة في المقابل شدد رئيس لجنة التنظيم بالجامعة التونسية لكرة القدم على انه بقي صامدا الى حد الآن في موقعه بالجامعة لسبب وحيد لا غير وهو انه رغب في مد يد العون الى رئيس الجامعة الحالي انور الحداد لكون هذا الاخير شخصا محترما وعلى خلق لذلك وجب الوقوف الى جانبه ومساندته... في نفس السياق المح الطاهر خنتاش الى وجود بعض الخروقات صلب المكتب الجامعي الحالي دون الخوض اكثر في الموضوع لكن ما يجب الاشارة اليه وهذا بات جليا للعيان هو ان بعض الاعضاء الجامعيين (أما عن أعضاء الرابطة فحدث ولا حرج !) يسبحون عكس التيار ويمهدون لعودة مرتقبة ضمن قوائم انتخابية جديدة تعلقا بالكرسي الوثير.