تقاطعت سُبلهم و تعدّدت اختصاصاتهم مثلما تعدّدت المؤسسات التي ينتمون إليها لكنّهم لم يتنكّروا إلى «الحاضنة» الأولى التي شهدت انطلاقتهم المُوفّقة في سوق الشغل، المئات من خرّيجي الجامعة العربية للعلوم منذ تأسيسها: صناعيّون, باعثو مشاريع, مُوظّفون في (...)