عندما جرى ما جرى في جوان 1967 أسميناها «نكسة» لأننا كنا عازمين، ونعرف أننا قادرون على اجتيازها. أما اليوم ونحن، غضا للطرف (عن غفلة، أو ضعف، أو طمع) نقبل تمهيدا «لصفقة القرن»، أن نترك طريق الإسرائيليين إلى القدس
مفتوحا، فلهذا اسم آخر.
هنا نظرة فيما (...)