عندما فتح أستاذ الاقتصاد الفلسطيني موسى صابر صنبور حمام بيته بمدينة غزة أمس، شعر بالراحة عندما تدفق منها الماء لكنه لن يستطيع أن يسكنه، فقد نسفت أبوابه ونوافذه في القصف "الإسرائيلي" لمجمع الوزارات القريب.ومع ذلك، تبدو مصيبة صابر أقل كثيرا من
مصيبة (...)