عندما كشف الناطق الرسمي عماد المسدي للنادي الصفاقسي الينا وصدع بها بعد ذلك الى اذاعة صفاقس انتابت احباءه الحيرة والقلق وحتى الخوف على مصيره الذي اصبح معرضا حتى للنزول الى الدرجة الثانية في صورة عدم دفع المبالغ المتخلدة بذمته للفرق التي ابرم معها (...)