عمي جابر وحفل الزفاف
احتفل في زفاف ابنه وصفق بكلتي يديه، وحمائم السعادة ترفرف فوق راسه...
وعيناه استعارهما الزمن الغادر، تاركًا فراشات بصيرته تداعب شموع الحياة...
لتبقى جفونه في حراك دائم، وهو الفاقد البصر بيننا!!!
ولا أعلم من هو الأعمى؟ ومن هو (...)