توقف قلمي عن الكتابة، وضاعت مني الكلمات، كلنا هممت بالكتابة عنك وتقديم كتابك، تراجع حرفي وصوتي وقلمي.
مر يومين او اكثر وانا احاول الكتابة، لكني لم اقدر، ربما لاني لم اقم الحداد عنك، لم يكن المكان والزمان والمسؤوليات المهنية التي كلفنا بها يوم وفاتك (...)