أمزق في الليل ثغر ابتسامٍ وأرتق في السهد نبض العناد
أناجيكَ في حالكاتِ الليالي وإن كنت أُعْرِضُ في المشرقات
أقلِّمُ آهاتِ شوقٍ تنامى على هامشِ الوصلِ ذات اغتراب!
أقلمهُ والحنايا تئن بمخلبِ هجرٍ عوى كالذئاب
:
أنا ذلك القرحُ حين افترقنا تفتقَ في ليلِ (...)
أمزق في الليل ثغر ابتسامٍ وأرتق في السهد نبض العناد
أناجيكَ في حالكاتِ الليالي وإن كنت أُعْرِضُ في المشرقات
أقلِّمُ آهاتِ شوقٍ تنامى على هامشِ الوصلِ ذات اغتراب!
أقلمهُ والحنايا تئن بمخلبِ هجرٍ عوى كالذئاب
:
أنا ذلك القرحُ حين افترقنا تفتقَ في ليلِ (...)
أمزق في الليل ثغر ابتسامٍ وأرتق في السهد نبض العناد
أناجيكَ في حالكاتِ الليالي وإن كنت أُعْرِضُ في المشرقات
أقلِّمُ آهاتِ شوقٍ تنامى على هامشِ الوصلِ ذات اغتراب!
أقلمهُ والحنايا تئن بمخلبِ هجرٍ عوى كالذئاب
:
أنا ذلك القرحُ حين افترقنا تفتقَ في (...)