(أعلنت الصين الحرب على الويغور)، ونزع فتيل الأزمة يكمن في (منح الشعب الويغوري حق تقرير مصيره)، أما البديل فهو (استمرار شلال الدماء النازف على ثرى شينجيانج- أو تركستان الشرقية إن كانت ذاكرتنا لاتزال قوية)... ملخصُ رِسالة أراد المواطن الويغوري "وواير (...)