بطل هذه القصة هو التلميذ ماهر الجزيري، الذي إختار أن يكون أول من يرى إرسالية النجاح هي والدته المتوفية كما وعدها.
من أمام قبر والدته، ماهر يفتح الإرسالية ليكتشف نجاحه بمعدل 18.22. وهذا ما دونه في الفايسبوك :
قد مانحكي عليك مايوفاش لكلام ياأحلى حاجة (...)