في سالف العصور والأزمان ،من قبل الماغول والتركمان والفرس والرومان ، بعيدا عن بلاد الهند والسند والكازاخستان. في حضارة الإغريق وملاحم اليونان..حيث أطلقوا للخيال العنان، وصوروا مخلوقا غريبا عجيبا لا هو بإلاه ولا بشيطان، لا بإنس ولا جان ، انه القنطور كائن حي ..نصفه آدمي والنصف الثاني حصان. وفي زمننا هذا، وأي زمان..ظهرمن جديد القنطور ذو النصفين.. مخلوق عظيم الشان.. ولي نعمتنا وحاكم بلاد العربان..نصفه آدمي ونصفه الثاني كرسي يستمد منه القوة والعظامة والإجلال، فحيوا مولانا القنطور فما خطئت ظنون ملاحم اليونان.