- أثار الخميس 16 ماي، وزير التربية السابق ورئيس مركز الدراسات الاستراتيجية برئاسة الجمهورية ناجي جلول حملة ساخرة ضدّه في صفحات الفايسبوك بسبب تدوينة عبّر فيها عن رفضه للنظر في قضية اغتيال الزعيم السياسي صالح بن يوسف. وقال ناجي جلول في تدوينته "باعتباري ابن منا ظل دستوري سأقوم بتقديم قضية ضد من يحاولون تشويه سمعة بورقيبة ورفاقه". وسخر النشطاء من الخطأ اللغوي في تدوينة ناجي جلول الذي قسّم كلمة مناضل إلى كلمتين وجعل الضاد ظاء وعلّقوا قائلين "مسكينة تونس، هذا السيد كان وزيرا للتربية يحب يرفع قضية وهو ما يفرّقش بين الضاد والظاء".