تداولت عديد الصفحات على موقع التواصل الإجتماعى فايسبوك مقالا نُشر سنة 2005 في المجلة الفرنسية لوبوان يتحدّث عن أن القيادية بحركة نداء تونس سلمى اللومى و عن زياراتها المتعدّدة لاسرائيل حيث تلقت تكوينا في المجال الفلاحى قبل أن تطلق مشاريعها . و يأتى نشر صفحات الفايسبوك لهذا المقال ردّا على شعار المرا التونسية موهيش محرزية الذي ردّده أنصار نداء تونس خلال الكلمة التى ألقتها سلمى اللومى عليهم يوم السبت 29 جوان أمام المجلس التأسيسي . و اعتبر روّاد الفايسبوك أن المرأة التونسية لا يمكن أن تكون مطبعة مع الكيان الصهيونى و أكّدوا في هذا السياق أن سلمى اللومى لا يمكن أن تكون بأي حال من الأحوال نموذجا للمرأة التونسية . روّاد الفايسبوك يردّون على سلمى اللومى : لا يمكن أن تكونى نموذجا للمرأة التونسية سلمى اللومي من أمام التأسيسي: أخاطبكم اليوم كمرأة تونسية وليس كمحرزية فوزي اللومي: أختي ذهبت لإسرائيل في إطار عمل وافقت عليه الدولة
