تواصل امل كاربول وزيرة السياحة في حكومة المهدي جمعة اثارة الجدل حولها ولفت الانتباه اليها عن طريق نشر صور خاصة لها عن طريقة تقنية الصور الذاتية المعروفة "بالسلفي". هذه المرة اختارت كاربول التقاط صورة شخصية لها في مكان حميمي وهو بيت الحمام كما هو واضح في الصورة التي نشرتها المواقع الاجتماعية. من الواضح من خلال صورها ان كاربول لا تعبأ بالجدل المثار حولها ، خاصة انها خضعت مؤخرا لجلسة مساءلة في المجلس التاسيسي بسبب زيارة وفد سياحي اسرائيلي الى تونس.