لقي نهاية الأسبوع الفارط شاب في الثلاثين من عمره حتفه بعد أن صدمه القطار على مستوى السكة الحديدية بحي الروضة بالملاسين، وبعد انتشال الجثة وايداعها قسم الطب الشرعي بمستشفى شارل نيكول بالعاصمة اتضح أن الهالك لم يكن يحمل أية وثيقة تثبت هويته فظلت جثته مجهولة إلى حد كتابة هذه الأسطر.