عرفت تجارة المواد الغذائية المهربة من الجزائر رواجا كبيرا خاصة المشروبات الغازية والحليب ومشتقاته دون ان يقع متابعة مروجي هذه البضائع خاصة مع الغياب التام لأعوان المراقبة الاقتصادية ونظرا للظروف التي تباع فيها هذه المواد على قارعة الطريقة إذ أصبحت صحة المواطن مهددة خاصة من ذوي الدخل المحدود الذين يقدمون على هذه البظائع نظرا لسعرها المناسب.