اعتبر سمير الوافي أنّ الحملة ضد باسل ترجمان قاسية وجارحة : "باسل الترجمان خانه التعبير وخذله التوقيت...لكن ذلك لا يستحق المطالبة بسحب جنسيته أيها الديمقراطيون والحقوقيون الذين تدعون إحترام حرية التعبير... هذه الحملة الشرسة والقاسية والجارحة على ترجمان ليست تعاطفا مع كافون...بقدر ما هي تصفية حسابات سياسية... وإنتقام من رأي مخالف يمثله باسل...مستغلين زلته وخطأه لسحله والتنكيل به...وذلك أسلوبهم وتلك أخلاقهم"