قال محمد عبو غي تدوينة على صفحته الخاصة : " اليوم، المعركة معركة وطن وكرامة شعب وحماية للأجيال القادمة، معركة رفض لحكم اللصوص أساسها حماية دستور البلاد ضد الخارجين عنه بشكل منهجي، أما إكراهات الخطاب السياسي واتزانه فلعنة الله على السياسة التي تجعلنا نرى من هو أقبح ممن أسقطته الثورة يتحكم في رقابنا ويسرق أموال شعبنا ويلحق الضرر ببلادنا ونحن نتحدث عن مؤسسات يجب احترامها دون أن تكون أهلا للاحترام. لو عمل بعضهم بمشورتنا ذات يوم من 2013 وأحالهم على القضاء من أجل التآمر على أمن الدولة وتلقي أموال من الخارج لربّما كانوا اليوم في مكان لا يسمح لهم بحكمنا."