خبر كالصاعقة نزل صباح اليوم على مدينة صفاقس ..ميساء بنت ال 18 ربيعا تضع حدا لحياتها شنقا في غفلة من الجميع بطريق قرمدة ….ذهول كبير وحزن عميق والجميع يسأل …لماذا ؟؟؟ لماذا هذا الهروب من الحياة ؟ لماذا هذا الضعف ؟ النتيجة ان ميساء انتقلت إلى جوار ربها مخلفة الحسرة والالم وعديد الاسئلة الحائرة …..ميساء وفي تدويناتها كانت قريبة من الموت والإنتحار …لم يكن ينقصها غير قليل من الرعاية والإحاطة …رحمك الله ميساء ..