– برنامج الإصلاح التربوي ليس مسؤولية وزارة التربية فقط و يشمل هذا البرنامج كل الأطراف. – الإصلاح التربوي لا يمكن أن يكون مخالفا لدستور الجمهورية الثانية دستور 2014. – قمنا بعملية تقييم للمنظومة التربوية واستخلصنا أن الوضع غير جيّد ولكن ليس كارثي. – قمنا بحوار وطني شامل يتضمن أكثر من 8 ألاف منبر حوار مع التلاميذ ومع الأولوياء. – تم تكوين لجان خبراء لتقييم مخرجات الحوار الوطني حول الإصلاح التربوي. – الباكالوريا كانت بنسبة ال25 بالمائة مغشوشة وذلك على حساب المدرسة العمومية. – أول إجراءات الإصلاح التربوي هو مجانية السنة التحضيرية وتعميمها. – من حقّ الناس أن تدرّس أبنائها في القطاع الخاصّ وليس من حقّنا أن نمنعهم. – صحيح أن العودة المدرسية لم تكن ممتازة ولكن لم تكن كارثية. – لدينا مشكل كبير في النقل المدرسي وتعاملنا في هذا الشأن مع منظمات المجتمع المدني ونحن ننقل اليوم 18 ألف تلميذ. – شهر المدرسة لاقى نجاحا منقطع النظير ولم ترصد لها ميزانية ولكن ساهم الجميع في عمليات إصلاح وترميم المدارس. – شهر المدرسة ساهمت فيه مختلف الأطراف من مؤسسات إقتصادية ومديري مدارس وتلاميذ. أطلقنا برنامج وطني كامل لاضطرابات التعلّم وانتدبنا من أجل ذلك أخصائيين نفسانيين. – غلق مدارس تكوين المعلم جريمة في حق المنظومة التربوية. – الزمن المدرسي الجديد بنظام 5 أسابيع فأسبوع راحة هو نظام معمول به في فرنسا والمغرب وانقلترا. – كل الخبراء أكّدوا لنا أن تركيز التلميذ يهتزّ بعد 5 أسابيع دراسة وعليه فقد غيّرنا الزمن المدرسي. – لسنا في حرب مع النقابات ولكننا في مشروع وطني ينخرط فيه كل الأطراف ومن الطبيعي أن تقع بعض المشاكل. – الزمن المدرسي الجديد لا رجعة فيه ولكن هنالك إجراءات أخرى قابلة للتعديل والنقاش مع مختلف الأطراف. – أكثر من مليون دينار زيادات لإطارات وزارة التربية ولا إصلاح للمنظومة التربوية دون الرفع من مكانة المربي ماديا. – لا بد من منظومة تقييم جديدة تحتوي على السنة السادسة والتاسعة والباكالوريا. – أدعو الأولياء للانخراط في جمعية الأولياء ونرجو منهم المزيد من الانخراط في العمل التربوي. – سنوفر نصف مليون أكلة ساخنة بداية من شهر جانفي المقبل بالشراكة مع القطاع الخاص – سنشجع القطاع الخاص على المشاركة في النقل المدرسي ببعث شركات نقل مدرسي. – أعد الشعب التونسي بأن لا يكون لنا مشاكل في البنية التحتية المدرسية الابتدائية في نهاية 2018. – كرامة المربّين خط أحمر في وزارة التربية. – لا رجعة في الانتداب من مدرسة تكوين المعلمين. – لا رجعة عن فرض التعليم التقني في الإعداديات وبداية العمل اليدوي منذ السنة االأولى وقد تم بعث 1000 مزرعة بيداغوجية بالمدارس. – لا رجعة على نظام المراقبة المستمرة ولاعلى التشارك مع الإتحاد العام التونسي للشغل ولا على نظام الزمن المدرسي الجديد. – أنهت لجان الإصلاح ال15 أعمالها وسيتم نشر تقرير في الغرض. – بينت الإحصائيات أن هنالك تراجع في العنف المدرسي.