يعاني المواطن بساقية الدائر من تدهور البنية التحتية و انتشار الحفر و الخنادق في العديد من الطرقات و الشوارع و الانهج فكل من يقوم باشغال في الطريق العام يقوم بحفر الحفر و الخنادق للقيامه باشغال الربط او الصيانة دون ان يعيد الطريق الى حالته الطبيعية فاين المراقبة الادارية ؟ لماذا كل هذه المبالاة بالملك العمومي ؟ لماذا لا يتحلى كل من يقوم بحفر الطريق بالروح الوطنية و لماذا لا يفكر في سلامة المواطن و مستعملي الطريق ؟ اذ ان الخنادق قد تكون سببا في حوادث او قد تتسبب في اعطاب ميكانيكية لوسائل النقل و من بين الشوارع التي لا تخلو من الحفر شارع الرشاد و زنقة المظفر التي تعتبر طرقات ما انفكت تشهد حركية متنامية