كتب الصحفي زياد الهاني على إثر الجريمة البشعة التي شهدتها منطقة جبل الريحان التابعة لمعتمدية قبلاط، والمتمثّلة في الإعتداء على وإغتصاب طفلة عمرها 15 سنة من قبل أكثر من 5 أشخاص على مدى 3 أيام، كتب تدوينة على صفحته الرسمية على الفايسبوك قال فيها ما يلي: "بعد جريمة ڤبلاط البشعة: أظل متمسكا برفض عقوبة الإعدام، لكني بالمقابل أطالب المشرعين بتنقيح المجلة الجزائية لإضافة عقوبة "الخصي الجراحي" للهمج المغتصبين. هذه في تقديري هي الطريقة الفضلى لحماية مجتمعنا، وردع الوحوش الآدمية التي لا تتحكم في غرائزها الدنيئة.. أشنع من موتهم، وبعض الموت راحة، أن يُسجنوا ويعيشوا أذلاّء منبوذين طول العمر. جزاء على ما اقترفوه من جرم، وعبرة لمن يعتبر..