نحن قادمون على انتخابات حضّر لها السيد رئيس الحكومة مشهدا اعلاميا على قياسه : قناة وطنية تعمل تحت سلطة الادارة وقناة الحوار التي تعمل بابتزار صاحبها (8 سنوات للنظر في قضية كاكتوس) وقناة نسمة التي أوقف بثها. أين الاحزاب المنافسة وأين المجتمع المدني وأين النقابات؟ هل نقبل أن يضيع منا المكسب الوحيد الذي تحقّق من الثورة؟ أنا لا أقبل وسوف اندمج وأدعو الجميع الى الاندماج في كل المبادرات الهادفة الى ايقاف هذا النزيف..