لقد نبهني الزميل محمد كريشان منذ قليل مشكورا ان هناك نصا منسوبا الي يقع تداوله على الفايسبوك ويتناول الوضع في تونس ويهمني هنا ان انفي صلتي بهذا المقال وان ما تم هو نصب واحتيال ومحاولة دنيئة للتلاعب باسمي وصفتي وسوف اعرف عاجلا او اجلا مهندس هذا التلفيق ورفع قضية عدلية ضده صفحتي على الفايسبوك موثقة وكانت اخر مرة كتبت فيها يوم 16 ديسمبر 2016 وبعدها توقفت تماما فالرجاء الانتباه دائما لما ينشر بالرجوع الى الاصل وارجو من اصدقائي بكل لطف ان يعمموا هذا النفي وينتبهوا لانفسهم