لا يختلف إثنان في ان اغلب الطرق وخاصة منها الفرعية في صفاقس تشتكي من الحفر العديدة جدا والتي كانت سببا في عديد الحوادث والاعطاب للسيارات والدراجات النارية وهي حالة إعتادت عليها صفاقس وتبقى في إنتظارها كلما نزلت الأمطار لتطرح عديد الأسئلة حول صفقات الطرقات التي تتم بطرق كشفت الامطار عن الكثير من الفساد والغموض الذي يلفها ولم يجد المواطن غير المراسلات اليائسة التي يرسل بها للمسؤولين رغم إقتناعه انه لو راقب سلات المهملات لوجدها فيها وتلقينا في المدة الاخيرة عديد الشكاوى من حالة هذه الطرقات وعلى سبيل الذكر ولا الحصر الحفرة الشهيرة بطريق المهدية كلم 3 مركز تفاحة المتواجدة منذ مدة طويلة دون ادنى تدخل مما دفع بالاهالي إلى تغطيتها ببرميل إلى يوم الناس هذا ,نفس لحكاية بالبودريار 1 أمام حي الشرطة قبل صالة الأفراح وغيرها كثير مما لا يسمح المجال بذكرها . الحل يكمن " أمام عجز السلط " في إزالة الأسفلت وترك القصاصات عبارة عن مسالك فلاحية لان الحال حتما سيكون افضل