ذكر المنشط الاذاعي المعروف مهدي قاسم في برنامجه المسائي ليوم الإثنين 06 فيفري 2012 على أمواج اذاعة صفاقس في ألم كبير و حسرة بالغة نداء يُعتبر فريدا من نوعه ، إذ كان نداء إلى أبناء و بنات أحد الآباء مصابا بمرض عُضال و يصارع الموت وهو نزيل بالمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة و برغم هذا فإن أبناءه و بناته لم يزوروه و أكثر من ذلك أنّهم أقسموا على عدم زيارته !وذلك لأنّه لم يقسم بينهم ( الرّزق ) و بحسب الزميل مهدي قاسم فإن طبيبه المباشر أجرى عدّة اتّصلات بأبناءه و كذلك بناته و لكن لا حياة لمن تنادي ... أبعد هذا العقوق شيئا أكبر ؟؟؟ اللهم أرض علينا آباءنا و أمّهاتنا .