الجريمة التي هزّت الرأي العام بعقارب وصفاقس والتي ذهبت ضحيّتها إمرأة من مواليد سنة 1957 وتعمل في ميدان بيع الخمر خلسة على يد صهرها بعد ان سدّد لها طعنات قاتلة ولاذ بالفرار على متن جرّار فلاحي قبل ان يلقي القبض عليه بعد سويعات فقط من إرتكابه الجريمة وهو شخص معروف في المنطقة وسبق ان سجن بسبب عديد الجرائم التي إرتكبها وهو مفتّش عنه من عديد الفرق الامنيّة ولا ينتمي للتيار السلفي وهو بعيد عنه كل البعد علما وان المدينة شهدت اليوم عمليّة دفن الضحيّة وسط إجراءات امنيّة مشدّدة