وتولى إثر ذلك رئيس الجمهورية في روضة آل بورقيبة وضع إكليل من الزهور على ضريح بورقيبة ثم تلا فاتحة الكتاب على روحه الطاهرة بحضور الفريق أوٌل رشيد عمٌار وثلة من المناضلين من الرعيل الأولٌ وعدد من أعضاء الحكومة وأعضاء المجلس الوطني التأسيسي من ممثلي الجهة.