(ا.ف.ب) تبذل الأممالمتحدة جهودا كبيرة من اجل تأمين قوات لتعزيز القوة التابعة لها في الجولان وتسعى بنفس الوقت إلى اقناع فيينا ب"تاخير مغادرة" جنودها التي قالت روسيا أنها مستعدة لارسال جنود بدلا منها. علما أن ذلك مخالف لإتفاقية فض الإشتباك التي تمنع مشاركة قوات تابعة للدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن.