واستخدم العلماء البريطانيون الماسح الضوئي ، الذي يستعمل عادة لتشخيص السرطان، لمتابعة سير المركب الكيميائي "أيف سوديوم فلوريد" الذي يدخل في جسم المريض. ويحدد هذا المركب الكيميائي المناطق المرشحة للإصابة في القلب عن طريق إصدار توهج يمكن رؤيته على شاشة الماسح الضوئي.