وتواصلت تبعا لذلك معاناة وتشكيات المواطنين مستعملي خطوط النقل العمومي الحضري وبين المدن بالجهة حيث اضطر التلاميذ والطلبة والعمال للبحث عن وسائل ذاتية وسيارات النقل الخاص "تاكسي " و"لواج" للالتحاق بمواقع العمل والدراسة وكذلك الشان بالنسبة لقاصدي المؤسسات الاستشفائية والادارات وغيرها من منشآت اسداء الخدمات العمومية والخاصة...