واشتكوا من عدم التوصل إلى حلول تنهى معاناتهم المتواصلة جراء فيضان وادي مجردة وبقاء عقاراتهم ومقاسمهم منذ عشرات السنين دون تراخيص للبناء ودون تعويضات وتعرض مساكنهم الى مخاطر الانهيار. وحذر عضو مجلس نواب الشعب فيصل التبيني، الحكومة من "كارثة تنتظر أهالي جهة بوسالم خلال شتاء 2016 مشيرا إلى أن عمليات الإعداد لحماية بوسالم والتجمعات السكنية على نهر مجردة لازالت بطيئة "...