علقت الأستاذة الجامعية ألفة يوسف على ما كان صرح به رئيس بلدية الكرم بالضاحية الشمالية بالعاصمة من أن البلدية لن توافق على عقد قران أي تونسية أو تونسي بغير المسلم. ودونت ألفة يوسف على صفحتها" كيف سيعرف فتحي العيوني أن الزوج التونسي مسلم أم لا؟ أم أن كل التونسيين مسلمون عنده؟ بما فيهم خوانجية الدم؟ خلط الدين والجنسية..بلاد الطررني" وفق قوله.