دعا الطبيب بالمستشفى العسكري الدكتور ذاكر لهيذب وزارة الصحة إلى توضيح أسباب الوفيات التي يتم الإعلان عنها، موضحا أنها "وفايات كيف الي نشوفوا فيها كل يوم في مستشفياتنا من جلطات دماغية وقلبية وقصور في الكلى والتنفس على حالات امراض مزمنة لكنها حاملة للفيروس. حامل الفيروس عندو الحق يتوفي بمرض آخر". وتابع الدكتور لهيذب في تدوينة على صفحته أن " الهيستيريا أخطر بكثير من الفيروس ما عندنا حتى منطقة خارج السيطرة وحتى مدينة تستغيث ولا مغيث" مشددا على "نحافظوا على التباعد الجسدي وعدم وضع الايدي عل الفم والانف ولبس الكمامة ونرجعوا نخدموا." وأضاف لهيذب "صحيح صارت غلطات في تصنيف بعض البلدان بعد الطلبات الهيستيرية من مواطنينا بالخارج ان التحاليل غالية في بلدانهم وعندهم العديد من الافراد و ماعندهمش الامكانيات.لكن الغلطة وقع إصلاحها بفرض التحليل على كل وافد حاليا". وختم بالقول "حاليا لا داعي للخوف الدولة عندها العدد الكافي من التحاليل ( لم يكن متوفر في مارس وأفريل) وكثرة الأعداد في الحامة هو عادي نظرا لتركيز التحاليل على المنطقة مع قلة الحالات الخطيرة. الأزمة عالمية وباش تخرجوا منها وبالنسبة للمحامين الحاضرين لرفع القضايا نعلمهم يعملوا طلة على العالم حولهم ثم يرفعوا قضية بالSARS-Cov 19" وفق قوله.