اعتبر النائب ياسين العياري أن وزير الداخلية المقال توفيق شرف الدين "حب يستبق التحوير، فكان له ذلك، هانو تحور أول واحد.". ودوّن النائب على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي أن "الي كانوا يبندروا لرئيس حكومة في 3 شهر: - أقال 6 وزراء، من حكومة مستقيلة، تفوريخ ع الفازة، أقال رئيس هيئة مكافحة الفساد كي جاء خارج، خاطر ما غطاش عليه في تضارب المصالح، أقال وزير الخارجية دون أسباب، أقال رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، أقال رئيسة الهيئة العامة للمقاومين و شهداء الثورة، واعتبروا هذا، دليل قوة و يمارس في صلاحياته،يلومون على رئيس حكومة أقال وزير داخلية بعد تبين إنه قام بتعيينات أمنية من أعلى مستوى دون التنسيق معاه! لا و بكل صحة رقعة زادة!" وتابع العياري"شوف، م الآخر و بلاش أفلام: - رجل الأعمال الي في سوسة، وزير الداخلية كان المحامي متاعه، و ما وقفوش وزير الداخلية، وقفتوا النيابة - حكاية لوبيات.. على حد علمي ما لقاوش للمشيشي، لا لوبي نفايات، لا مقر مكرديهوله رجل أعمال، لا خرج يدافع على شكاير البلاستيك! الحكاية و ما فيها: التحوير الوزاري جاهز عنده شهر و أيام معدودات و يعرض على البرلمان. وزير الداخلية المقال، كان يعلم أنه من المغادرين. حب يلعب الكل في الكل و يشربكها قبل المغادرة. المشيشي قله من فم البير و لا من قاعه. و إنتهى الموضوع. المشيشي أسوأ رئيس حكومة يمر على تونس بعد الثورة، بإستثناء حمادي الجبالي، الحبيب الصيد، يوسف الشاهد، إلياس الفخفاخ : ضعف إتصالي، غياب رؤية، تخبط في التخطيط و الإنجاز و التصرف. لكن، بالتخلويض متع البعض، بش تردوه بطل! و على حد علمي، وزير الداخلية المقال، ما جابش الصيد من ذيله، لم يفتح ربع ملف! الملخص : وزير الداخلية حب يستبق التحوير، فكان له ذلك، هانو تحور أول واحد."