ما هي الأشهر الهجريَّة؟...وهذا ترتيبها    عاجل/ هيئة الدفاع عن عبير موسي تصدر بيان هام للرأي العام وتكشف..    سليانة: تقدم موسم الحصاد بنسبة 47 بالمائة (المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية)    مشروع "فرحة الهيشة" بوذرف: توسعة ب10 هكتارات واستثمارات ب35 مليون دينار    تونس: احتياطي العملة الأجنبية يُغطي 101 يوم توريد    فرنسا.. إعصار وأمطار غزيرة تتسبب في سقوط قتيلين    رسميا: نجم مستقبل المرسى يغادر الفريق    الدولي التونسي حمزة المثلوثي يعلن نهاية تجربته الاحترافية مع الزمالك المصري    كرة اليد: تونس تفوز على كوريا الجنوبية .. وتراهن على المركز 21    مقتل 29 تلميذا في إفريقيا الوسطى خلال امتحان البكالوريا    لقاء حواري خاص بالجمعيات الثقافية بولاية نابل يوم 28 جوان الجاري    وزير التعليم العالي يدشن مقرّ المعهد العالي للهندسة الرقمية بتونس    خامنئي للإيرانيين: "أهنئكم بالنصر على إسرائيل"    التحقيق في بلاغ مها الصغير ضد الفنان أحمد السقا بتهمة التعدي بالضرب والسب    السبت والاحد القادمان... شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة دون سيارات    أحكام سجنية في حق عصابة قصر تخصصوا في السرقات بعربات المترو    عاجل/ رئيس الدولة يتوعد هؤلاء بالمحاسبة..    عاجل/ ولاية تونس تصدر بلاغ هام للمواطنين..وهذه التفاصيل..    الضريبة على كل عقّار قيمته اكثر من 3 مليارات: من المعني؟ وكيف تُحتسب؟    باجة: حريق ياتي على مخزنين بمصنع للبلاستيك في مجاز الباب (الحماية المدنية)    إيران تعيد فتح مجالها الجوي في الجزء الشرقي من البلاد..#خبر_عاجل    دولتان عربيتان تتصدران قائمة أعلى مناطق العالم حرارة    تحذير: حرارة المياه في تونس تهدد السردينة والبوري!    2.5 مليون تونسي قضّوا 6 ملايين ليلة في النزل السياحية سنة 2024    إيران تعترض على "التفسير التعسفي" للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة    البحر يغلي: حرارة مياه المتوسط تسجّل أرقامًا قياسية منذ 1982! ماذا يحدث؟    اليوم: الحرارة تلامس 44 درجة والشهيلي يعود بقوة!    تكاليف فتح عيادة طبيب في تونس: بين 50 و 100 مليون    تلوّث يضرب الشريط الساحلي وتوصيات بتجنّب 28 موقعًا    فتح أجزاء إضافية من مشروع المدخل الجنوبي للعاصمة للجولان    أخصائية نفسية: ''مانجحتش في الباك؟...أنا زاده عاودت العام وكانت من أجمل التجارب''    إعطاء إشارة انطلاق اليوم الإعلامي المفتوح حول السياحة الداخلية    مطرزا بالذهب والفضة والحرير.. السعودية تكسي الكعبة ثوبها السنوي    خطر خفي يهدد كبار السن.. اكتشاف علاقة مقلقة بين الاحتباس الحراري وعدوى قاتلة    كأس العالم للأندية 2025: مليار دولار جوائز.. والترجي يجني 34.6 مليون دينار    ترامب يستبعد غابارد مجددا من إحاطة سرية بشأن الضربة الأمريكية لإيران    يوم دراسي حول حقوق المؤلف والحقوق المجاورة في القطاع السينمائي والسمعي البصري    مشاهد من أميركا.. الحرارة الشديدة تربك مونديال 2026    فتح أجزاء إضافية من مشروع المدخل الجنوبي للعاصمة للجولان    أولا وأخيرا .. باسم الله يا عبد الله    وزير السياحة: تعزيز الربط الجوي مع عدد من الدول العربية    آخر وفد للحجيج التونسيين يغادر اليوم البقاع المقدسة والبعثة الصحية تؤكد وفاة 5 حجيج    عاجل: الخميس أوّل أيّام العام الهجري 1447 في السعودية    الدورة 25 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون: تتويج التلفزة الوطنية بثلاث جوائز في مسابقتين    موعد رصد هلال رأس السنة الهجرية..#خبر_عاجل    وزير التربية يزور مركز الاصلاح بمنوبة الخاص بمناظرة "السيزيام" ويشدد على ضرورة ضمان الشفافية والدقة    لأول مرة في سيدي بوزيد.. إنقاذ مريض بتقنية دقيقة دون جراحة    في ''عز السخانة''.. لماذا يُنصح بشرب الماء الساخن لا البارد؟    الكاف: تقدم موسم الحصاد بنسبة 45 بالمائة وتجميع أكثر من 650 ألف قنطار من الحبوب    عاجل - ترند الكركم: دولة عربية تحذر    هام/ موعد دورة المراقبة لبكالوريا 2025..وهذا تاريخ الاعلان عن النتائج..    تحذير هام لمحبي القطط..    فتح التوجيه الجامعي لدورة المتفوقين بداية من 3 جويلية    تطورات جديدة في قضية منع هيفاء وهبي من الغناء في مصر    النادي الصفاقسي: التركيبة الجديدة للجهاز الفني    كأس العالم للأندية: هذا المبلغ الذي حصل عليه الأهلي المصري والترجي الرياضي    المنستير: هيئة السلامة الغذائية تدعو المواطنين لعدم شراء أسماك من خارج المحلات المراقبة    طقس الأربعاء: شهيلي والحرارة تتراوح بين 36 و42 درجة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



خبيرة: الإجهاد المائي الكبير في تونس يبقى قائما رغم نزول الأمطار وامتلاء السدود والمائدة المائية
نشر في تونسكوب يوم 06 - 06 - 2023

قالت الخبيرة في الموارد المائية والتغيرات المناخية، روضة القفراج، إن "حل إشكالية الاجهاد المائي الكبير الذي تعيشه تونس، لا يتطلب حلولا تقنية ولكن خيارات وإرادة سياسية وتخطيطا محكما للموارد المائية".
وأوضحت الخبيرة، أن "الإجهاد المائي الكبير الذي تعيش تونس تحت خطه، يبقى قائما رغم نزول الأمطار وامتلاء السدود والمائدة المائية، باعتبار أن المخزون المائي في تونس، يقدر ب 500 متر مكعب للفرد الواحد، في حين أن المواطن في تونس وفي العالم، في حاجة إلى 1000 متر مكعب في السنة لكي يعيش، كما أن تونس في حاجة إلى 19 مليار متر مكعب في السنة من الموارد المائية للفرد الواحد لكي يعيش، في حين أن تونس لا تمتلك إلا 4 فاصل 2 مليار متر مكعب من الموارد المائية".
واعتبرت أن استراتيجية الدولة في مجابهة الإجهاد المائي وندرة الماء، تستوجب "تشخيص الوضع في مرحلة أولى، وتخطيطا محكما للموارد المائية والقيام بالإصلاحات اللازمة لشبكات المياه للحد من تسرب المياه المهدورة، والحد من ضياع الماء في المناطق السقوية العمومية والخاصة، وتجديد القنوات والمحافظة على المناطق التي تشكو إهدارا في الموارد المائية"، مجددة قولها "إنه حتى في حال نزول الغيث وامتلاء السدود فإن المخزون المائي في تونس غير كاف لبلوغ التنمية، حيث يجب البحث عن حلول بديلة أخرى مثل تحلية مياه البحر، و الاستمطار ومعالجة المياه المستعملة"..


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.