ذكرت صحيفة ''الشروق'' الجزائرية أن مجموعة من القراصنة حول العالم تقوم باستهداف تنظيم الدولة الإسلامية، داعش، في أحد أبرز الميادين التي ينشطون فيها: الإنترنت، وبالتحديد مواقع الإعلام الاجتماعي مثل تويتر. وقد انطلقت حملات سرية قادها من جهات مختلفة قراصنة أميركيون والجيش السوري الإلكتروني ومجموعة أنونيموس ومخترقو أنظمة إيرانيون يحتمل أن يكون لهم صلات بحكومة طهران، وقد نجحوا في إغلاق حسابات ناشطين على تويتر لهم صلات بداعش إضافة إلى التشويش على اتصالات التنظيم.