إعتبرت شبكة دستورنا ،في بيان لها الخميس، أن تنامي ما وصفته ب"ظاهرة انتحار الأطفال في المدارس التونسية في الآونة الأخيرة" راجع إلى الضغط النفسي المتنامي على أطفالنا وتدهور المناخ التعليمي وغياب أبسط ظروف الإحاطة والتأطير في المؤسسات التربوية حملت الشبكة الحكومة ووزير التربية تحديدا، وكاتبة الدولة للمرأة والطفولة ووزارة الشؤون الاجتماعية وكل الأطراف المتدخلة، مسؤولية ما يحدث من تدهور لظروف التعليم ومن تدهور لعلاقة التلميذ بالمدرسة خاصة في المناطق الفقيرة والمهمشة