دون الشاعر الصغير أولاد أحمد على صفحته تعليقا على عدد من الذين يدعون له بالشفاء من الشعراء والكتاب والجامعيين التونسيين. وكتب الصغير "الشعراء والكتّاب والجامعيون التونسيون، الذين كفّروني وتمنّوا لي الموت، بسبب مشاركتي الفعّالة في اعتصام الرحيل بباردو (أوت 2013 ) وبسبب عدم مشاركتهم "الفعّالة" في ذلك الاعتصام، يتداركون، الآن، موقفهم الوضيع ذاك بالدعاء لي بالشفاء..وكأن الدعاء بديل عن الطب !" وأضاف قوله"حسنا: قد أُشفى من المرض، لكن كيف سأُشفى منهم هم ؟... هم الجاهزون – أبدًا – لمدح السلاطين بقصائد أكثر رداءة من السلاطين أنفسهم !! شعراء،كتّاب،جامعيون هؤلاء؟ أم حُجّابٌ ليليون لمساجد لم تعد تنتج سوى الإرهابيين؟!!" حسب قوله.