علّق وزير الخارجية الأسبق رفيق عبد السلام بوشلاكة على ورود اسمه في ما يسمى ب"وثائق بنما" بالقول" من وجد لي أموالا في بنما فهي خالصة لَهُ." وأضاف بوشلاكة في تدوينة له على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي "محاولة رخيصة لإقحام اسمي في أوراق بنما بما يدل على مستوى الانحطاط الأخلاقي، والتلاعب والتوظيف السياسي الرخيصين" متابعا " لقد ورد اسمي كعضو في مجلس إدارة المركز المغاربي للدراسات الاسلامية سنة 1994، والذي كان يترأسه السيد عبد الحميد الإبراهيمي رئيس الوزراء الجزائري الأسبق ، وهو مؤسسة بحثية مسجلة في بريطانيا أصدرت موسوعة اقتصادية ومنشورات بحثية، ولا علاقة لها ببنما من قريب أو بعيد. " وفق قوله.