تزايدت خلال الآونة الأخيرة الهجمات على مطارات العالم نظرا إلى ما تحدثه من تأثير إعلامي فضلا عن حصيلة مرتفعة لعدد الضحايا. وكان الهجوم على مطار أتاتورك في إسطنبول، الثلاثاء، الأحدث في سلسلة من الحوادث التي ضربت مطارات عدة خلال السنوات الأخيرة استعرضتها "أسوشيتد برس" كما يلي: 28 جوان 2016 - استهدف 3 انتحاريين، يشتبه أنهم من تنظيم داعش، الصالة الدولية بمطار أتاتورك في إسطنبول، مما أسفر عن مقتل 36 شخصا على الأقل وإصابة عدد آخرين. 12 جوان 2016 - انفجار في منطقة التفتيش بالمطار الدولي الرئيسي في شنغهاي يصيب 4 اشخاص. الانفجار الذي وقع في ثاني أكثر المطارات ازدحاما في الصين- نفذ باستخدام ألعاب نارية محشوة داخل زجاجات بيرة فارغة. 22 مارس 2016 - مقتل 16 شخصا في تفجيرين انتحاريين عندما انفجرت قنابل في مكتب الاستقبال بمطار بروكسل. وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم. وأسفر انفجار لاحق في محطة مترو أنفاق ببروكسل عن مقتل 16 شخصا آخرين. 7 مارس 2016 - انفجرت قنبلة في أمتعة بمطار وسط الصومال، مما أسفر عن إصابة ثلاثة أشخاص. وأعلنت حركة الشباب الصومالية المتطرفة مسؤوليتها عن الانفجار. 28 ديسمبر 2015 - أسفر هجوم انتحاري بسيارة ملغومة عن مقتل مدني واحد على الأقل بالقرب من المدخل الشرقي لمطار كابل الدولي. وأصيب 13 مدنيا آخرون. وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجوم. 17 أوت 2015 - وقع انفجار ناجم على ما يبدو عن انفجار سيارة مفخخة قرب مطار كابل الدولي. وتقول الشرطة إن انتحاريا يستقل سيارة مفخخة استهدف البوابة الأمامية للمطار. ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات. 21 مارس، 2015. - هاجم رجل يحمل خنجرا ضباط إدارة أمن النقل في مطار نيو أورليانز الدولي وقتل بالرصاص. وقالت السلطات الأميركية في وقت لاحق إنه كان يحمل حقيبة محملة بقنابل المولوتوف. وأصيب أحد ضباط إدارة أمن النقل بجروح طفيفة. 3 فيفري 2015 - جرى نزع فتيل قنبلتين في مطار القاهرة الدولي. وقال مسؤولون إن قنبلة زرعت في صالة وصول. وتم زرع الأخرى بالقرب من موقع دورية للشرطة في موقف للسيارات في المطار. ولم يصب أحد بأذى. 11 ديسمبر 2013 - انفجار سيارة مفخخة بالقرب من بوابة تستخدمها قوات حلف شمال الأطلسي في الجزء الشمالي من مطار كابل. وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الانفجار الذي لم يتسبب في وقوع إصابات. 20 جويلية 2013 - تقول السلطات إن رجلا مشلولا جزئيا فجر قنبلة داخل مطار بكين الدولي على أمل الحصول على تعويض بعد تعرضه للضرب على يد موظفين عموميين. وهو الشخص الوحيد الذي أصيب في الانفجار.