بحسب ما صرح به صحفيون للأسوشيتد برس من أن الآلاف من المسلمين قد لاذوا بالفرار برفقة قوات تشادية مسلحة ييوم الجمعة من عاصمة جمهورية إفريقيا الوسطى بسبب أعمال العنف الطائفية التي خلفت خلال بضعة أيام في ديسمبر الماضي أكثر من ألف قتيل في بانغي، ثم تبعها عملية قتل لم يعرف عدد القتلى فيها غير أن أغلبية القتلى الساحقة كانت من المسلمين.