*جريدة الحرية الدورة 10 للمهرجان الدولي للانترنت تنظم الجمعية التونسية للانترنت والملتيميديا الدورة العاشرة للمهرجان الدولي للانترنت من 06 إلى 08 أوت 2009 وذلك بالميناء الترفيهي القنطاوي حمام سوسة. وينتظم على هامش المهرجان من 05 إلى 08 أوت 2009 دورة تكوين تحت عنوان تقنيات و طرق اختبار نجاعة النظام المعلوماتي ومقاييس دعمه. وستخصص الدورة الجديدة لمناقشة عدة مواضيع والإجابة عن عدة أسئلة متعلقة بجرائم الانترنت واختبارات التجسس والخرق والتعدي على الخدمات وذلك لتامين سلامة قاعدة المعطيات. *جريدة الصحافة بعد انتخابها بالإجماع مدينة العلوم بتونس على رأس جمعية علمية متوسطية تم انتخاب تونس ممثلة في مدينة العلوم بتونس بالإجماع على رأس «الجمعية المتوسطية للنهوض ونشر الثقافة العلمية»، وذلك لمدة 3 سنوات والى غاية سنة 2011، وكان ذلك خلال الجلسة العامة للجمعية التي التأمت بجنيف بسويسرا يوم الاثنين الماضي. ويذكر أن رئاسة الجمعية قد آلت منذ تأسيسها في 2007 والى غاية تاريخ انعقاد الجلسة العامة الأخيرة إلى المؤسسة العلمية الايطالية «كوتاك» بروما في حين اضطلعت مدينة العلوم بتونس بخطة نائب رئيس. وقد تأسست هذه الجمعية يوم 2 افريل 2007 بمدينة نابولي الايطالية وتضم فرنسا وايطاليا وتونس والمغرب وفلسطين ومصر، وتهدف إلى تدعيم سبل التعاون والتبادل في مجال نشر الثقافة العلمية والتكنولوجية في حوض المتوسط وإبراز ثراء التراث العلمي لهذه المنطقة من العالم. * جريدة الصباح البطولة التونسية في المرتبة 38 عالميا والسابعة إفريقيا والسادسة عربيا أصدر الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء أمس التصنيف العالمي الجديد للبطولات الوطنية. وقد حلت البطولة التونسية في المركز 38 عالميًا (ب202.5 من النقاط) والسابعة إفريقيًا بعد كل من نيجيريا (21) ومصر (23) وليبيا (28) وأنغولا (32) والجزائر (34) والكامرون (36)، والسادسة عربيًا بعد كل من السعودية (16) ومصر وليبيا والجزائر وسوريا (35). ويعتمد تصنيف الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء على عدة معايير في ترتيبه للبطولات الوطنية وأهمها اتساع قاعدة المنافسة على اللقب إضافة إلى المبالغ المالية المرصودة ووفرة المحترفين والحضور الجماهيري والتسويق الإعلامي. *جريدة الشروق ينطلق ترويجه سنة 2010: جهاز شحن موحّد لكل أنواع الهاتف الجوال ذكرت مصادر إعلامية أن مُصنّعي الهواتف الجوّالة والتجهيزات التابعة لها في أوروبا وفي دول أخرى أمضوا على بروتوكول مشترك وسلّموه إلى المفوضية الأوروبية مؤخرا، ويشتمل هذا البروتوكول على تعهّد بتوحيد أجهزة شحن بطاريات الهواتف الجوالة وذلك في غضون سنة 2010. وسيمكّن هذا الابتكار الجديد من شحن بطاريات كل أنواع الهواتف الجوّالة بلا استثناء بجهاز شحن واحد وهو ما سيُريح من عناء البحث عن جهاز شحن خاص بكل هاتف خاصة عند التواجد في مكان بعيد عن المنزل أو المكتب، حيث يمكن في هذه الحالة الاعتماد على جهاز شحن من أي كان وتفادي البقاء في عزلة «هاتفية» بعد نفاد الشحن من بطارية الهاتف.